أدخل الى الموضوع وأكمل قرائته اذا كنت مسلما حقا.
صفحة 1 من اصل 1
أدخل الى الموضوع وأكمل قرائته اذا كنت مسلما حقا.
الآن وفي هذه اللحظات أنا على يقين أنه يوجد ممن يقرأون هذا الموضوع لايصلون،ياجماعة كلمة لاأصلي يمكن أنتكون من الكبيرة الرابعة أو الخامسة في السلام، من أكبر الكبائر في الاسلام،لأني لا أصدق أنه في أمة محمد المسلمة أناس لايصلون ، لاأصلي ، هل تعرف معنى هذه الكلمة،كأنك تقول لله لا أستطيع أن أعبدك،عبادتك ثقيلة علي ، أنا مستعد طول النهار أبقى لأتفرج على التلفاز أو أبقى كامل النهار على النت أو أضيع وقتي في قراءة مجلة ، لكن أن أقف بين يديك خمس دقائق ثقيلة على قلبي، عبادتك ثقيلة،أن أسجد لك شيء صعب، هذه في الأصل معناها هكذا.
-ماالذي يحدث ،أصبحنا نعيش حياة معوجة ،قلب الانسان اليوم اسود،جاءنا زمن فرأى أننا مهتمون بأشياء دنيوية مهملين أمورنا الدينية،رأى أن في الأمة الاسلامية الكثير من الشباب الصلاة بالنسبة اليهم شيء صعب ومستحيل أداؤه،وجد أن الكثيرين عندهم الصحة والقوة ، لكن أن يسجد لله ، يظهر له أنه أمر ثقيل وصعب،ويقولون لك ليس لدي وقت فأنا مشغول ، وليس لدي شيء في الصلاة والقرآن.
-عندما تسمع هذه الكلمات لاتعجبك،فما بالك بالله كل يوم يسمعها من عند عباد فضلهم وكرمهم ، أعطيك نصيحة حاول أن لا تكون منهم،لأن الله خلقك وقال لك أعبدني ، وأنت تقول ليس الآن فأنا لاريد ذلك، وتقول يا من عاش المرة القادمة و أفكر فيه ، الى أن تحدث لك مشكلة فتدعوه أن يفرجها عنك.
-في وقتناهذا أصبح الشر مزروعا لأن معظمنا لايصلي ،وجدت أن الدني لها طعم مر الكل منها يذوق ، نسينا الخالق واصبحنا نحب المخلوق.واليكم هذه القصة الواقعية :توفيت امرأة فصلى الناس عليها صلاة الجنازة الا ابنها، لم يدخل الى المسجد ، قال لهم لم أصلي من قبل في حياتي ،أمه وحرمها من دعاء الميت.
عندما تسمع هذا الكلام الشيطان سيأتيك ويقول لك:لا تفكر كثيرا فهو لا يتكلم عنك،انه يتكلم عن الآخرين الذين أهلكوا الدنيا ، والحمد لله أنت صاف مع الله وفيك شيء من الأخلاق ،ويقول لك الصلاة لست هي التي عليها العقاب ،المهم أنك تحب الله وايمانك في قلبك.
وسيبقى هكذا حتى ينسيك فيها،سأعطيك أخي كلاما فكر وحدك فيه:
أخي أين الفرق بينك وبين الشيطان اذا كنت لاتصلي؟
-ماالذي يحدث ،أصبحنا نعيش حياة معوجة ،قلب الانسان اليوم اسود،جاءنا زمن فرأى أننا مهتمون بأشياء دنيوية مهملين أمورنا الدينية،رأى أن في الأمة الاسلامية الكثير من الشباب الصلاة بالنسبة اليهم شيء صعب ومستحيل أداؤه،وجد أن الكثيرين عندهم الصحة والقوة ، لكن أن يسجد لله ، يظهر له أنه أمر ثقيل وصعب،ويقولون لك ليس لدي وقت فأنا مشغول ، وليس لدي شيء في الصلاة والقرآن.
-عندما تسمع هذه الكلمات لاتعجبك،فما بالك بالله كل يوم يسمعها من عند عباد فضلهم وكرمهم ، أعطيك نصيحة حاول أن لا تكون منهم،لأن الله خلقك وقال لك أعبدني ، وأنت تقول ليس الآن فأنا لاريد ذلك، وتقول يا من عاش المرة القادمة و أفكر فيه ، الى أن تحدث لك مشكلة فتدعوه أن يفرجها عنك.
-في وقتناهذا أصبح الشر مزروعا لأن معظمنا لايصلي ،وجدت أن الدني لها طعم مر الكل منها يذوق ، نسينا الخالق واصبحنا نحب المخلوق.واليكم هذه القصة الواقعية :توفيت امرأة فصلى الناس عليها صلاة الجنازة الا ابنها، لم يدخل الى المسجد ، قال لهم لم أصلي من قبل في حياتي ،أمه وحرمها من دعاء الميت.
عندما تسمع هذا الكلام الشيطان سيأتيك ويقول لك:لا تفكر كثيرا فهو لا يتكلم عنك،انه يتكلم عن الآخرين الذين أهلكوا الدنيا ، والحمد لله أنت صاف مع الله وفيك شيء من الأخلاق ،ويقول لك الصلاة لست هي التي عليها العقاب ،المهم أنك تحب الله وايمانك في قلبك.
وسيبقى هكذا حتى ينسيك فيها،سأعطيك أخي كلاما فكر وحدك فيه:
أخي أين الفرق بينك وبين الشيطان اذا كنت لاتصلي؟
hicham sâidi- عضو نشط
-
عدد الرسائل : 188
العمر : 31
السٌّمعَة : 0
نقاط : 33
تاريخ التسجيل : 02/12/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى